أسد بن الفرات
§ اسمه ونسبه:
هو: أبو عبدالله أسد بن الفرات بن سنان، مولى بني سُلَيْم من قيس.
أصله من خراسان من نيسابور.
أصله من خراسان من نيسابور.
§ مولده:
ولد بحران من ديار أبي بكر سنة خمس وأربعين ومائة، وقيل: سنة ثلاث، وقيل: سنة اثنتين.
ولد بحران من ديار أبي بكر سنة خمس وأربعين ومائة، وقيل: سنة ثلاث، وقيل: سنة اثنتين.
§ مكانته وأثره في المذهب:
من الطبقة الوسطى من أصحاب مالك من أهل أفريقيا.
ولي قضاء القيروان، وكان فقيهاً شجاعاً حازماً، ثقة لم يعرف ببدعة، غلب عليه الرأي وكتب أبي حنيفة، استعمله زيادة الله الأغلبي على جيشه وأسطوله ووجهه لفتح جزيرة صقيلية، فكان أمير الجيش وقاضيه.
قال أسد: بعث إليّ ابن غانم يشاورني، فأجبته. فقال بعدما خرجت: ما أحب أن أشاور في هذا البلد غير هذا الفتى. وكان أسد إذا جاء باب ابن غانم فقرعه، فقيل: من؟ قال: أسد الفقيه. فيقول ابن غانم: صدق.
من الطبقة الوسطى من أصحاب مالك من أهل أفريقيا.
ولي قضاء القيروان، وكان فقيهاً شجاعاً حازماً، ثقة لم يعرف ببدعة، غلب عليه الرأي وكتب أبي حنيفة، استعمله زيادة الله الأغلبي على جيشه وأسطوله ووجهه لفتح جزيرة صقيلية، فكان أمير الجيش وقاضيه.
قال أسد: بعث إليّ ابن غانم يشاورني، فأجبته. فقال بعدما خرجت: ما أحب أن أشاور في هذا البلد غير هذا الفتى. وكان أسد إذا جاء باب ابن غانم فقرعه، فقيل: من؟ قال: أسد الفقيه. فيقول ابن غانم: صدق.
§ شيوخه وتلاميذه:
من شيوخه، مالك بن أنس، ومحمد بن الحسن، وعلي بن زياد، وأسد بن عمرو، ويحي بن أبي زائدة، وعبدالرحمن بن القاسم.
ومن تلاميذه: أبو يوسف القاضي أخذ عنه الموطأ، وسحنون بن سعيد، وسليمان بن عمران.
من شيوخه، مالك بن أنس، ومحمد بن الحسن، وعلي بن زياد، وأسد بن عمرو، ويحي بن أبي زائدة، وعبدالرحمن بن القاسم.
ومن تلاميذه: أبو يوسف القاضي أخذ عنه الموطأ، وسحنون بن سعيد، وسليمان بن عمران.
§ مؤلفاته:
ـ كتاب: "الأسدية" في فقه المالكية، وهي عبارة عن مسائل لأبي حنيفة أراد أسد لما رجع من العراق أن يعرف رأي مالك فيها، فأجابه ابن القاسم إلى ما طلب بنص قول مالك، أو بالقياس على قوله، أو باجتهاد منه، وقال فيما شك فيه: احسب وأظن. وليس للأسدية ذكر الآن.
ـ كتاب: "الأسدية" في فقه المالكية، وهي عبارة عن مسائل لأبي حنيفة أراد أسد لما رجع من العراق أن يعرف رأي مالك فيها، فأجابه ابن القاسم إلى ما طلب بنص قول مالك، أو بالقياس على قوله، أو باجتهاد منه، وقال فيما شك فيه: احسب وأظن. وليس للأسدية ذكر الآن.
§ وفاته:
توفي سنة ثلاث عشرة ومائتين، وقيل: أربع عشرة ،وقيل سنة: سبع عشرة.
توفي سنة ثلاث عشرة ومائتين، وقيل: أربع عشرة ،وقيل سنة: سبع عشرة.
تعليقات
إرسال تعليق